What Does تاريخ الواقع الافتراضي Mean?
What Does تاريخ الواقع الافتراضي Mean?
Blog Article
كما يتضح من الجدول الزمني أدناه، فإن تطبيق "لا بد من امتلاكه" في مجال الواقع الافتراضي لا يزال يراوغ العديد من الشركات في دورة مستمرة حتى اليوم.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
تحسين تجربة العملاء: يمكن من خلال هذه التقنية تقديم تجارب مذهلة للعملاء. مما يسمح للشركات بإنشاء متاجر افتراضية أو تقديم عروض توضيحية للمنتجات بشكل افتراضي.
يعتبر هذا الأمر مهماً للغاية في مواقف التدريب الخطرة مثل التدريبات العسكرية والمجالات الهندسية الخطرة.
تتمثل التحديات الكبرى التي تواجه الواقع الافتراضي في نقص تجربة لا بد منها تجعل المستخدمين يتبنون هذه التقنية.
ومع ذلك، فإن موظفيها المعينين، مثل توم زيمرمان وسكوت فيشر وجارون لانيير ومايكل نيمارك وبريندا لوريل، أبقوا أبحاثهم وتطويرهم على التقنيات المتعلقة بالواقع الافتراضي.
ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
(انقر هنا لقراءة المقالة التي تسلط الضوء على إنجازات مورتن في هذا الحقل).
بعد ذلك وخلال فترة السبعينيات بدأت هذه التقنية والأجهزة الداعمة لها تنتشر لكن على نطاق ضيق جداً، فقد كانت تُستَخدم في المجالات العسكرية والطبية وبعض المجالات الأخرى، في حين أنها لم تصل ليد المستهلك بعد.
أول تطبيق "ڤى ار" تم تنفيذه على كمبيوتر شخصي منخفض التكلفة
على الرغم من التطورات الواعدة والتحسينات المستمرة، إلا أن التطبيق الثوري الذي سيجعل من الواقع الافتراضي جزءًا أساسيًا في كل منزل لا يزال بعيد المنال، بالرغم من جهود الشركات العملاقة مثل ميتا وجوجل وآبل.
The HMD also tracked wherever the wearer was hunting in order that right pictures could well be produced for his subject of vision. The viewer’s immersion while in the shown virtual space was intensified via the visual isolation from the HMD, yet other senses were not isolated to precisely the same degree plus the wearer اضغط هنا could proceed to wander close to.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
حيث تقوم الشركات المبتكرة بشكل مستمر ببناء المزيد من التكنولوجيا التكميلية للعمل جنباً إلى جنب مع التقنية.